لكن الحياة لاتمنح الانسان مايتمني من الوقت ليدرك افعال النبي كلها , هنا في الغربة نعتكف علي دراسة محاظراتنا لان امتحانات التخرج علي الابواب , اثار شجوني اخي مصطفي عبد الحكيم صاحب مدونة بصمة وجدان لانه بالامس جمع امتعته وترك داره واتجه نحو مسجد عمرو بن العاص ليعتكف فيه, لكم تمنيت ان اكون مكانه او بصحبته, لكني تذكرت ان الدنيا ارزاق وان الحياة تعطي باقدار الله نعما وتمنع اخري, وقلت في نفسي لربما حرمت نعمة الاعتكاف لكني منحت نعمة الجهاد فمن خرج يطلب العلم كان في سبيل الله حتي يرجع.
تقبل الله منك اخي مصطفي عبد الحكيم وتقبل الله من الجميع ودامت ايام البركة علي هذه الامة ودمتم سالمين.
هناك 4 تعليقات:
ربي يعطيك ع قيس نيتك ان شاء الله
والعام المقبل تكتعف ف البيت الحرام اللهم امين
وربي يوفقك فيما يحب ويرضي وبالتوفيق في امتحانتك
عيد سعيد اخى الفاضل عليك و على كل الامه ان شاء الله
كل عام و انت بالف خير
اطيب امنياتى
أسأل الله
أن يعطيك أطيب ما في الدنيا محبة الله
وأن يريك أفضل ما في الجنه رؤية الله
وأن يجمعك بأفضل خلقه رسول الله
وأن ينفعك بأنفع الكتب كتاب الله
وكل عام وأنتم بخير
عيد سعيد
بارك الله في الجميع وكل عام وانتم بخير
إرسال تعليق